في خطوة نوعية تعزّز مكانة مؤسسات طيبة التربوية كمؤسسة رائدة في المجال التربوي، تمّ تأسيس فوج "طيبة" الكشفي إثر الجلسة التأسيسية المنعقدة يوم الأربعاء 22 أكتوبر بحضور قيادات من جهة تونس للكشافة التونسية.
يأتي هذا التأسيس في إطار الشراكة التربوية التي تجمع مؤسسات طيبة بالحركة الكشفية، ترجمةً للأهداف المشتركة بين مؤسستين رائدتين في صناعة أجيال قيادية ومسؤولة. ويجسّد هذا المشروع إيمان مؤسسات طيبة التربوية العميق بما تقدّمه الكشافة التونسية من تجربة ثرية في تنمية روح المواطنة والتعاون وتحمل المسؤولية لدى الناشئة.
وانطلاقًا من قناعة مؤسسات طيبة بأن كل طفل مهمّ، سيكون فوج طيبة الكشفي مفتوحًا أمام جميع الفئات العمرية — من روضة الأطفال إلى المدرسة الابتدائية، ثم المدرسة الإعدادية والمعهد الثانوي — في تجربة تربوية فريدة تسعى إلى مرافقة الطفل في مختلف مراحل نموّه ضمن رؤية متكاملة للتربية بالتعلّم والممارسة.
ولا يقتصر هذا المشروع على كونه مبادرة داخلية فحسب، بل يُنتظر أن يشكّل إضافة نوعية للجهة ككل، من خلال مساهمته في تنشيط الحياة الكشفية المحلية، وتوسيع مجالات التعاون بين المؤسسات التربوية والمجتمع المدني، وتعزيز قيم المواطنة الفاعلة وخدمة المجتمع.
وبهذه المبادرة، تؤكد مؤسسات طيبة التربوية التزامها الثابت بتوفير تجارب تعليمية متجددة تمكّن أبناءها من الجمع بين التفوّق الأكاديمي والنضج الإنساني، في إطار مدرسة الحياة التي تؤمن بأن التعليم ليس تلقينًا فحسب، بل بناء متكامل للشخصية والقيم والمواطنة.
يأتي هذا التأسيس في إطار الشراكة التربوية التي تجمع مؤسسات طيبة بالحركة الكشفية، ترجمةً للأهداف المشتركة بين مؤسستين رائدتين في صناعة أجيال قيادية ومسؤولة. ويجسّد هذا المشروع إيمان مؤسسات طيبة التربوية العميق بما تقدّمه الكشافة التونسية من تجربة ثرية في تنمية روح المواطنة والتعاون وتحمل المسؤولية لدى الناشئة.
وانطلاقًا من قناعة مؤسسات طيبة بأن كل طفل مهمّ، سيكون فوج طيبة الكشفي مفتوحًا أمام جميع الفئات العمرية — من روضة الأطفال إلى المدرسة الابتدائية، ثم المدرسة الإعدادية والمعهد الثانوي — في تجربة تربوية فريدة تسعى إلى مرافقة الطفل في مختلف مراحل نموّه ضمن رؤية متكاملة للتربية بالتعلّم والممارسة.
ولا يقتصر هذا المشروع على كونه مبادرة داخلية فحسب، بل يُنتظر أن يشكّل إضافة نوعية للجهة ككل، من خلال مساهمته في تنشيط الحياة الكشفية المحلية، وتوسيع مجالات التعاون بين المؤسسات التربوية والمجتمع المدني، وتعزيز قيم المواطنة الفاعلة وخدمة المجتمع.
وبهذه المبادرة، تؤكد مؤسسات طيبة التربوية التزامها الثابت بتوفير تجارب تعليمية متجددة تمكّن أبناءها من الجمع بين التفوّق الأكاديمي والنضج الإنساني، في إطار مدرسة الحياة التي تؤمن بأن التعليم ليس تلقينًا فحسب، بل بناء متكامل للشخصية والقيم والمواطنة.
