السباحة، الجمباز، كرة القدم، الهندسة…
الاقسام الأولمبية
السباحة، الجمباز، كرة القدم، الهندسة…
يوفر هذا المنهج للتلاميذ تجربة تعليمية شاملة من خلال حثهم على تطوير مهاراتهم الأكاديمية مع تعزيز نموهم الفكري والجسدي والاجتماعي.
من خلال دمج الأنشطة الرياضية مثل السباحة والجمباز وكرة القدم وغيرها من التخصصات الأولمبية، توفر الأقسام الأولمبية للتلاميذ في طيبة فرصة لتطوير صحة الجسم واللياقة البدنية. إذ يعد تعزيز صحة الجسم في البيئة التعليمية أمرًا ضروريًا لتعزيز نمط حياة صحي وغرس العادات الجيدة منذ سن مبكرة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن المشاركة في الأنشطة الهندسية تعزز أيضًا مهاراتهم في التواصل والتعاون وحل المشكلات والتفكير النقدي والإبداع. تعتبر هذه المهارات ضرورية للنجاح في الحياة المهنية والاجتماعية، كما أن تطويرها منذ الطفولة له فوائد كبيرة.
في الفصول الدراسية لمهندسي طيبة والخاصة بالروبوت التعليمي، يصبح التعلم مغامرة إبداعية للعقول الفضولية للتلاميذ. في هذه البيئة النشطة، يصبح كل طفل مهندسًا ناشئًا، يكتشف عالم الروبوتات الرائع من خلال التجارب العملية والمحفزة. يكتشف تلاميذنا، باستعمال روبوتات مناسبة لأعمارهم، العملية الجذابة لبناء هذه الأجهزة، بدءًا من الترتيب الدقيق للأجزاء وحتى التجسيد العملي لخيالاتهم الإبداعية. يتردد في أرجاء غرفة الصف أصوات ضحكات التلاميذ ونقاشاتهم حيث يتعاونون لحل التحديات من خلال صناعة الروبوتات. ما من شأنه أن يحفز روح الفريق لديهم والقدرة على مواجهة الصعاب. بتوجيه من مدرسينا الشغوفين، يتعلم التلاميذ أيضًا عن البرمجة، ويحولون الروبوتات الخاصة بهم إلى رفاق مطيعين من خلال سطور بسيطة وبديهية من التعليمات البرمجية. إن كل يوم في فصلنا الدراسي الخاص بالروبوتات هو عبارة عن مغامرة تعليمية تكون فيها الإبداع والتعاون والاكتشاف محركات للشغف الدائم بالعلم والتكنولوجيا. مرحبًا بكم في المستقبل، حيث يصبح تلاميذنا مهندسي المستقبل.
نسعى في طيبة لتوسيع نطاق تجربتنا بإضافة تخصصات أخرى، مما يتيح للتلاميذ اكتشاف مواهبهم وتطويرها في عديد المجالات. يمكن أن يشمل ذلك عدة تخصصات مثل ألعاب القوى، فنون الدفاع عن النفس، الرياضات الجماعية، الموسيقى، الفنون البصرية، وما إلى ذلك
ومن خلال تقديم مجموعة متنوعة من الخيارات، سيتمكن تلاميذنا من استكشاف مجالات مختلفة والعثور على المجال الذي يناسب اهتماماتهم وقدراتهم