يولي مركز طيبة التربوي أولوية استثنائية لتطوير المهارات الحياتيّة من خلال إدماجها بشكل كامل في البرنامج التعليمي. حيث أن المهارات الحياتية، في القرن الحادي والعشرين، ليست ضرورية فحسب، بل تكاد تكون على نفس القدر من أهمية المهارات الأكاديمية.
يلتزم المركز بإعداد تلاميذنا ليكونوا أفرادًا ذوي خبرة جيّدة تمكنهم من التأقلم في عالم دائم التغيير.
فتعلّم مهارات مثل التفكير النقدي والتواصل الفعال وحل المشكلات والتعاون والإبداع هو سبيل لإعداد مواطن الغد الذي يساهم بشكل إيجابي في المجتمع.

باستخدام أساليب تعليمية مبتكرة، يقوم فريقنا بتنفيذ خطط لمرافقة الأطفال بشكل يتناسب مع قدراتهم
تقدم طيبة الدعم للإطار التربوي والتدريب المستمرمن أجل:

• زيادة مهاراتهم ومؤهلاتهم، وبالتالي تمكنهم المهني، ومتعتهم، وثقتهم بأنفسهم.
• تعليمهم القواعد المعمول بها للاندماج بشكل أفضل.
• المساهمة في تحسين مهنيّتهم ليصبحوا أكثر مسؤولية واستقلالية.
• تسهيل بناء هوية جماعية وثقافة مشتركة.

مركز طيبة التربوي عنوان للابتكار، حيث تدمج التقنيات الجديدة بشكل كامل لتوفير تجربة تعليمية ممتازة.
فنحن نطبق أساليب التدريس التي تدمج أحدث التطورات التكنولوجية.
كما نقدم تعليمًا تفاعليًا وجذابًا من خلال استخدام الأجهزة الرقمية والموارد عبر الإنترنت والأدوات التفاعلية بهدف إعداد تلاميذنا لمواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.
كما نشجع التعاون السلس بين المعلمين والطلاب والطلاب وأولياء الأمور من خلال المنصات التعليمية على شبكة الإنترنت والتطبيقات المخصصة . ويساعد هذا التواصل المفتوح على تعزيز مشاركة الوالدين في الرحلة التعليمية لأطفالهم ويخلق مجتمعًا تعليميًا حقيقيًا.
نحن فخورون بالتزامنا بالبقاء في طليعة الابتكارات التعليمية. فمدرستنا ليست مؤسسة تعليمية فحسب، بل هي مكان يجتمع فيه الابتكار والتكنولوجيا لتوفير تعليم عالي الجودة يعد تلاميذنا للنجاح في عالم يتغير باستمرار.